الرؤية والرسالة والأهداف
الرؤية والرسالة والأهداف
الرؤية.
لا شك في أن تعلم وتعليم اللغة الانجليزية بهده الكلية يعد ذا أهمية كبيرة لكافة الطلاب بها سواء المتخصصين منهم أو غير المتخصصين، وعليه فإن هذا القسم يعتبر مركزا لتقديم البرامج التعليمية التي تساهم في خدمة قطاع التعليم والمجتمع ككل، بتوفر عناصر مؤهلة ومتطورة في تدريس اللغة الانجليزية وكذلك المشاركة في إعداد الكوادر التعليمية توجها نحو التقدم والمساهمة في التنمية البشرية.
الرسالة.
إن مضمون رسالة هذا القسم تلخص في تخريج دفعات من معلمي اللغة الانجليزية بمعايير تتلاءم مع معايير الجودة العالمية التي من شأنها أن توفر متطلبات عصر التقنية الحديثة من النواحي التربوية والتعليمية سعيا وراء رفع مستوى طلابنا في المدارس حتى يكتمل مشوارهم التعليمي نحو الأفضل، كما أنه من شأن هذه المعايير أن تمنح الخريجين من هذا المركز اللغوي فرصة استكمال دراستهم العليا في مجال التخصص.
الأهداف.
1. إبراز أهمية اللغة الانجليزية للطلاب والباحثين لما لها من علاقة وطيدة بالتقدم العلمي في مختلف المجالات.
2. وضع مناهج ومقررات دراسية تتلاءم مع الرؤية المستقبلية وما يحتاجه الطلاب بعد التخرج تماشيا مع ضوابط الجودة العالمية.
3. إعطاء المناهج والمقررات الدراسية الطابع العلمي، بحيث تكون دافعا للطلاب في استخدام اللغة بالصورة الصحيحة خلال الدراسة وبعد التخرج.
4. متابعة دراسة الطلاب وتقديم الدعم المناسب لهم بقدر ما هو متاح من امكانيات، وتذليل كافة الصعاب بقدر ما أمكن حرصا منا على مستوى التقدم العلمي في مجال اللغة.
5. - متابعة عطاء أعضاء هيئة التدريس وحثهم وتشجيعهم على القيام بأبحاث لها علاقة بتنمية وتطوير طرق التدريس والبحث العلمي والتأكيد على استخدامهم لمختلف التقنيات العلمية في المجال التعليمي.
6. - تفعيل الأنشطة داخل الكلية وخارجها محافظة منا على التواصل الاجتماعي وإبرازا لأهمية اللغة الانجليزية ومدى الاستفادة منها ومدى تطور وتقدم مستوي الطلاب التعليمي على وجه الخصوص، وعلى الوجه التدرٌيسي للغة عامة.
7. - السعي دوما وقدما نحو إيجاد أفضل الطرق المتاحة علميا لتقييم القدرة والكفاءة العلمية للطلاب وحرصا منا على معايير الجودة العالمية في مجال التخصص.
8. - التواصل الدائم مع إدارة الكلية والجامعة ككل من أجل توفر الدعم وإتاحة كافة الإمكانات حتى نتمكن من السعى فى خدمة رسالتنا العلمية على أكمل وجه ومن أجل الوصول للأفضل.
9. - فتح دورات تدريبية وتأهيلية بقدر ما أمكن لمختلف شرائح المجتمع الراغبين في تعلم اللغة وتحسين مستوياتهم من أجل اشباع حاجتهم العلميٌة سواء على المستوى الشخصي أو بما يتلاءم مع طبيعة أعمالهم.